انضم لقائمة الانتظار
استثمر في بيئة عملك واجعل فريقك أكثر إنتاجية وسعادة
يعد تحفيز الموظفين جزء لا يتجزأ من استراتيجية النمو والتطور المستدام للشركات. يعرف التحفيز بأنه العملية التي تسعى من خلالها المؤسسات إلى تعزيز رغبة الموظفين في البقاء ضمن فريق العمل، ومن ثم زيادة اهتمامهم وتفانيهم في أداء مهامهم.
أثناء قراءتي لقصص نجاح مُلهمة لأبرز الشركات العالمية، لفت انتباهي بشكل خاص قصة نجاح عملاق التكنولوجيا شركة قوقل (Google)، التي بدأت رحلتها من مرآب صغير في كاليفورنيا وتطورت لتصبح واحدة من أكبر الشركات في العالم.
كانت الفكرة الأساسية وراء تأسيسها بسيطة: «تنظيم المعلومات المتاحة على الإنترنت وجعلها مفيدة وسهلة الوصول للجميع.»
ومع ذلك، ما جعل قوقل تتميز عن غيرها هو التزامها بالابتكار المستمر، وثقافة الشركة التي تشجع على التفكير الإبداعي وتبني الحلول غير التقليدية.
إلى جانب ذلك، تركز الشركة على تحفيز الموظفين والحفاظ على طاقتهم الإبداعية، والاستثمار فيهم، باعتبارهم جزء أساسي من عملية التطور والنجاح المستدام، وذلك من خلال خلق بيئة عمل مُبتكرة.
بناء على الدروس المستخلصة من تجربة قوقل الفريدة في نجاح الشركات، ارتأيت اطلاعكم في هذا الدليل الشامل على آلية تحفيز الموظفين في معظم الشركات المرموقة وأبرز الاستراتيجيات والطرق الفعالة.
تعد آلية تحفيز الموظفين جزءًا لا يتجزأ من استراتيجية النمو والتطور المستدام للشركات.
وفي هذا السياق، يعرف تحفيز الموظفين بأنه العملية التي تسعى من خلالها المؤسسات إلى تعزيز رغبة الموظف في البقاء ضمن فريق العمل، ومن ثم زيادة اهتمامه وتفانيه في أداء مهامه. الأمر الذي يسهم بشكل فعّال في تحقيق أهداف المؤسسة.
الموظفون الذين يفتقدون إلى الحماسة قد يؤدون أعمالهم ببطء أكبر مقارنةً بزملائهم المتحمسين، وعادةً ما يميلون إلى المماطلة وتجنب المهام، وقد يقضون وقتًا طويلًا في استخدام الهواتف الذكية أو التصفح على الإنترنت.
هذا السلوك يمكن أن يستنزف موارد الشركة ويؤثر سلبًا على زملائهم، مما يعوق تحقيق الأهداف الفردية والجماعية.
من ناحية أخرى، يتمتع الموظفون المتحمسون بدافع قوي ورغبة في النجاح، وهذا يدفعهم للعمل بكفاءة عالية، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة إنتاجيتهم ومشاركتهم الفعّالة في المهام الموكلة إليهم.
كشفت دراسة أجرتها شركة «غالوب» أن نسبة 15% فقط من الموظفين حول العالم يشعرون بالانخراط في أعمالهم، مما يثير العديد من التساؤلات حول أسباب هذا الانخفاض في دافعية الموظفين للتفاعل في بيئة العمل.
وقد خلُصت الدراسة إلى مجموعة من العوامل الرئيسية التي تؤثر على مستوى انخراط الموظفين، أبرزها:
لكن كيف يمكن للشركات تطبيق آليات فعّالة لتحفيز الموظفين وجعلهم أكثر انخراطًا بالشركة؟ تابعوا القراءة لاكتشاف المزيد من الأفكار والرؤى.
لكن قبل أن نطلعكم على طرق تحفيز الموظفين، سنشرح لكم بالتفصيل أبرز نظريات التحفيز التي تطبقها كبرى الشركات العالمية في بيئات عملها.
تشكل نظريات التحفيز الركيزة التي يمكن من خلالها صياغة استراتيجيات فعالة لتحفيز الموظفين.
كما تعد أداة قيمة لإثارة الإلهام والتحفيز في بيئة العمل. من بين أبرز النظريات التحفيزية:
تلقي هذه النظرية الضوء على الدوافع البشرية الأساسية، حيث توضح أن احتياجات الإنسان تتشكل وتترتب ضمن هيكل هرمي متدرج يضم خمسة مستويات رئيسية، مصنفة بعناية وفقًا لأهميتها وأولويتها في حياة الفرد.
وتكمن الفكرة في أنه عندما يتم إشباع حاجة معينة بشكل كافٍ، فإنها تفقد قوتها التحفيزية تدريجيًا، مما يدفع الفرد للانتقال بصورة طبيعية نحو السعي لتلبية الاحتياجات الأعلى في التسلسل الهرمي.
تتضمن النظرية خمسة مستويات أساسية:
يحتاج الإنسان في حياته إلى مجموعة من المتطلبات الضرورية والأساسية؛ كالحصول على الماء والغذاء المتوازن والمأوى الآمن والملبس المناسب.
وعند النظر إلى بيئة العمل، فإن هذه الاحتياجات الأساسية تتجلى في ضرورة توفير رواتب مجزية للعاملين، وذلك لضمان قدرتهم على تلبية متطلباتهم الحياتية الأساسية بشكل كريم ومستدام.
بعد تلبية الاحتياجات الأساسية، يأتي المستوى الثاني وهو احتياجات الأمان والحماية.
فإذا شعر الموظف بأن هناك عدم استقرار داخل الشركة، فإن ذلك قد يؤدي إلى تراجع كبير في رضاه الوظيفي وتحفيزه. هذا الشعور بالإحباط ونقص الحافز يمكن أن يؤثر سلبًا على الاحتفاظ بالموظفين.
تعبر الاحتياجات الاجتماعية عن رغبة الأفراد في الشعور بالانتماء والتواصل مع الآخرين؛ ولذا، من الضروري أن يعمل الموظفون على إنشاء علاقات طيبة مع زملاء العمل.
ومن جانبها، يمكن للإدارة أن تسهم في تحقيق هذا الهدف من خلال ترتيب فعاليات اجتماعية، وتعزيز أنشطة الفريق التي تجري خارج نطاق العمل؛ الأمر الذي يعزز مفهوم الاندماج في بيئة العمل، ويحفز الموظفين على بذل المزيد من الجهود لتحقيق النجاح.
من الضروري أن يشعر الأفراد بالتقدير والاحترام في مكان العمل؛ وعليه، يسعى الموظفون عادةً لرفع مستوى ثقتهم بأنفسهم واحترامهم لذواتهم من خلال إنجازاتهم المهنية.
وهنا، يمكن للقادة دعم هذه الحاجة بمنح المكافآت النقدية وغير النقدية، لتحفيز الموظفين وزيادة إنتاجيتهم، الأمر الذي ينعكس إيجابًا على بيئة العمل ويجعلها أكثر إيجابية وإنتاجية.
قد يهمك قراءة المقال التالي: ثقافة التقدير بين زملاء العمل: كيف تساعدك بونص في تعزيزها؟
عندما يتمكن الفرد من إشباع جميع احتياجاته السابقة، يبدأ في التفكير بكيفية تحقيق الذات كمرحلة نهائية؛ وبذلك، يميل الموظفون الذين يصلون إلى هذه المرحلة إلى التحلي بعزم أكبر نحو تطوير مسارهم المهني والمساهمة بشكل فعّال في تحقيق أهداف الشركة.
بعد أن تعرفت، عزيزي القارئ، على نظرية ماسلو ومستوياتها، سنغني معارفك ونطلعك على نظرية أخرى للتحفيز، تُعرف باسم «نظرية الدفع» (Nudge Theory). استمر في القراءة، فالفقرات القادمة تحمل لك المزيد من المعلومات القيمة!
هي مفهوم في الاقتصاد السلوكي، يشجع على توجيه الأشخاص نحو اتخاذ قرارات مفيدة من خلال تغييرات بسيطة في البيئة المحيطة؛ وهذه التغييرات، بدورها، يمكن أن تحفز الموظفين على تحقيق أهداف الشركة وتحسين الأداء.
تشمل تطبيقات النظرية تقديم الثناء للموظفين، وكذلك تقديم مكافآت للأداء الجيد، إلى جانب تشجيع نمط حياة صحي.
واجهت هيئة الضرائب البريطانية عام 2022 بعض التحديات في استيفاء ضرائب تحصيل الكهرباء من مواطنيها.
ولمواجهة هذه المشكلة، طرحت إدارة التحصيل فكرة استغلال نظرية الدفع من خلال إدراج جملة تحفيزية في ختام فاتورة التحصيل تفيد بأن الجزء الأكبر من المواطنين قد قاموا بتسديد التزاماتهم الضريبية.
وقد صيغت الجملة التحفيزية على النحو التالي: «70% من المواطنين قاموا بالدفع، فما الذي يمنعك؟»
تهدف هذه العبارة إلى التأثير على الأفراد الذين لم يدفعوا بعد، مؤكدة على أن السلوك المعتاد والمقبول هو الوفاء بالضرائب.
يُسلط هذا المثال الضوء على كيفية استفادة الهيئات الحكومية من نظريات سلوكية مثل نظرية الدفع لتحفيز الالتزام بالقوانين والمسؤوليات المالية، عبر توظيف العوامل النفسية والاجتماعية التي تؤثر في سلوك الأفراد.
يوجد نوعان رئيسان من دوافع تحفيز الموظفين:
يعد التحفيز الذاتي، أو الداخلي القوة المحركة التي تدفع الشخص للقيام بأنشطة أو مهام معينة لمجرد الشعور بالمتعة أو القيمة الشخصية.
في بيئة العمل يشير هذا المفهوم إلى الحافز الداخلي الذي يجعل الموظف يؤدي عمله بكفاءة وفعالية، ليس فقط للحصول على مكافأة، بل لأنه يعتبر العمل محركًا أساسيًا يسهم في تطوره المهني.
لتشجيع التحفيز الذاتي لدى الموظفين، يُمكن لأصحاب العمل اتخاذ الخطوات التالية:
تسهم الدوافع الداخلية في رفع مستوى الرضا الوظيفي والإنتاجية، والولاء للعمل.
يعرّف الحافز الخارجي، بأنه مجموعة من العوامل الخارجية التي تشجع الفرد على إنجاز مهمة ما، أو القيام بنشاط محدد في بيئة العمل.
تشمل هذه العوامل المكافآت المالية والحوافز والترقيات التي تشجع الموظفين على أداء سلوكيات بهدف تحقيق نتائج محددة.
يمكن أن يكون هذا التحفيز أداة قوية بيد أصحاب العمل لتعزيز الأداء وزيادة مشاركة الموظفين، ومن ثم خلق بيئة عمل مُلهمة ومنتجة.
يمكن للشركات أن تقدم حوافز خارجية، كالمكافآت المالية وغيرها، بطريقة تدعم – ولا تُضعف – الحافز الداخلي للموظفين.
تتعدد طرق تحفيز الموظفين، إليكم أفضل 6 طرق لتحفيز الموظفين في بيئة العمل:
يزداد تحفيز الموظفين عندما يرون أن عملهم يسهم في تطورهم الشخصي والمهني.
فعندما توفر الشركات فرص التطوير المهني لموظفيها، فإنها تساعدهم على اكتساب مهارات جديدة، وتمكّنهم من التقدم في مساراتهم المهنية.
تعد مكافأة الموظفين عنصرًا أساسيًا في تعزيز بيئة عمل محفزة وإيجابية؛ حيث تسهم برامج المكافآت والتقدير في الاحتفال بإنجازات الموظفين وتعزيز السلوكيات المرغوبة.
علاوةً على ذلك، عندما يشعر الموظفون بالتقدير لجهودهم وإنجازاتهم، ينمو لديهم الدافع والولاء للشركة.
يمكن أن تتخذ المكافآت أشكالاً متنوعة، بما في ذلك المكافآت النقدية، الهدايا وشهادات التقدير والترقيات، وفرص التطوير.
الأهم من ذلك، يجب أن تكون برامج المكافأة عادلة وشفافة، بحيث تُقدم بالتساوي لجميع الموظفين، مما يضمن العدالة ويعزز مفهوم الثقة داخل المؤسسة.
يعد تشجيع ثقافة العمل الجماعي والتعاون والتواصل المفتوح عوامل رئيسة تسهم في تحفيز الموظفين.
إذ يمكن لهذه الثقافة أن تحفزهم على المشاركة بأفكارهم وتقديم الملاحظات، مما يعزز من بيئة العمل الإيجابية ويزيد مستويات الإنتاجية.
عندما تحدد للموظفين أهدافًا محددة بوضوح، يتمكّنون من بذل الجهد اللازم لتحقيقها بكفاءة، كما أن طاقتهم ستتوجه نحو مسارٍ عملي.
علاوةً على ذلك، إذا كانت التوقعات المُتعلقة بالأداء والسلوكيات المطلوبة واقعية وقابلة للتحقيق، يصبح الموظفون أكثر وضوحًا بشأن أولويات عملهم، مما يسهّل عليهم تحديد الخطوات اللازمة لإنجاز المهام.
وبذلك، يتحوّل السعي نحو النجاح من فكرة مجرّدة إلى هدف ملموس يمكن قياسه وتحقيقه ضمن إطار زمني واضح.
تعد استراتيجية جذب والاحتفاظ بالموظفين عبر تقديم تعويضات ومزايا تنافسية من الركائز الأساسية لضمان استمرارية الشركة وتطورها، حيث تمثل هذه المواهب الفريدة أصول قيّمة تسهم في تفوقها ونجاحها في عالم الأعمال.
بتقديم حزمة رواتب ومزايا جذابة تتماشى مع معايير السوق، تزداد قدرة الشركة على جذب المرشحين الأكفاء والمؤهلين لشغل الوظائف.
علاوة على ذلك، يسهم توفير مزايا تنافسية – مثل التأمين الصحي وخطط التقاعد والإجازات المدفوعة، بالإضافة إلى المرونة في ساعات العمل – في تحفيز الموظفين ويشجعهم على البقاء في الشركة لفترة أطول.
يعد دعم التوازن بين العمل والحياة أمر حيوي لرفاهية الموظفين وإنتاجيتهم.
فتوفير سياسات وممارسات مرنة، مثل مرونة ساعات العمل والعمل عن بعد وتوفير مرافق رعاية الأطفال، يساعد بشكل كبير على خلق بيئة عمل صحية وموظفين أكثر سعادة ورضا.
بالإضافة إلى ما سبق، يعد دعم التوازن بين العمل والحياة أمرًا مهمًا أيضًا لجذب واستبقاء أفضل المواهب.
الآن وبعد أن تعرفت عزيزي القارئ على كل ما يتعلق بالتحفيز، وآلياته، قد ترغب بالحصول على استشارات في هذا المجال!
أبشر، فها قد وصلت إلى وجهتك المنشودة. مع منصة بونص يمكنك اكتشاف آفاق واسعة من الحلول المتكاملة والاستراتيجيات المبتكرة التي لا تكتفي بتطوير عملك فحسب، بل ترتقي به إلى مستويات استثنائية من التميز والإنجاز المهني.
تعمل «بونص» كشريك استراتيجي يدعمك في بناء بيئة عمل مليئة بالإيجابية والابتكار والإنتاجية.
وذلك من خلال تطوير نظام مكافآت وتقدير مصمم بعناية، يتماشى مع فلسفة شركتك وأهدافها، ويهدف إلى تحفيز الموظفين وتقديم تجربة شاملة لهم، باعتبارهم الركيزة الأساسية لنجاح أي مؤسسة.
مع بونص، لن يكون التقدير مجرد إجراء روتيني، بل استراتيجية فعّالة لتعزيز الولاء الوظيفي، ورفع معدلات الأداء، وإطلاق العنان لإمكانات فريقك.
نقدم حلولًا مرنة ومبتكرة تناسب احتياجات شركتك الفريدة، سواء كنت تبحث عن برامج تحفيزية مخصصة أو أدوات تقنية متقدمة تدمج التقدير في ثقافة العمل اليومية.
امنح موظفيك الشعور بالتقدير الذي يستحقونه، وكن على يقين بأن الاستثمار في سعادتهم ورضاهم سينعكس مباشرة على نجاح شركتك ونموها المستدام.
استعرضنا في المقال أعلاه آلية تحفيز الموظفين وأبرز طرق التحفيز؛ كما شرحنا كيفية بناء برنامج مكافآت تحفيزية.
وقد أكدنا على أهمية تقدير جهود الموظفين وإنجازاتهم، وذلك من خلال تقديم مكافآت مادية ومعنوية تتناسب مع مساهماتهم.
وأشرنا أيضًا إلى أن الشركات الناجحة تستثمر في برامج التقدير هذه ليس فقط لزيادة الإنتاجية، بل أيضًا لبناء ثقافة عمل إيجابية تُشجع على الابتكار والولاء.
نحن في بونص نؤمن بأن تحفيز الموظفين ليس مجرد إجراء تكميلي، بل هو استثمار استراتيجي في مستقبل شركتك. فعندما يشعر الموظفون بالتقدير، يتحولون إلى شركاء حقيقيين في النجاح، مما يحدث فارقًا كبيرًا في مسيرة الشركة نحو التميز والريادة.
– الراتب.
– المكافآت على أساس الأداء.
– بيئة العمل.
– تقدير الإنجازات.
– التنمية الشخصية.
– الإبداع والابتكار.
– المرونة والتوازن بين العمل و الحياة.
– التواصل الفعال.
– حدد أهدافك وشارك رؤيتك.
– تواصل مع موظفيك.
– شجِّع التعاون والعمل الجماعي بين موظفيك.
– اخلق جوًا ممتعًا في العمل.
– قيّم موظفيك وامنحهم المكافآت المستحقة.
– وفِّر لموظفيك إمكانيات النمو والتطور.
– إبلاغ الموظفين دائمًا بإنجازات الشركة، مثل تحقيق المبيعات فهذا يشجعهم على تقديم أفضل ما لديهم.
– التقرب من كل فرد في فريق العمل لمعرفة التحديات التي يواجهونها في سبيل تحقيق أهدافهم ومساعدتهم على حلها.
– بناء الثقة لفريق عملك، وتمكينه للحصول على نتائج مميزة.
– شجّع الاستراحات المتعددة خلال اليوم.
– أعطِ أولوية لصحة ورفاهية الموظف.
– كن إيجابيًا.
– تعامل بشفافية.
– عزز روح العمل الجماعي.
– وفّر للموظفين المساحة التي يحتاجونها.
– احتفل بالنجاح والإنجازات.
– ابنِ جوًا من المرح والسعادة في بيئة العمل.
تحفيز الموظفين هي العملية التي تقوم المؤسسة من خلالها بزيادة رغبة الموظفين في البقاء داخل الشركة، وزيادة اهتمامهم والتزامهم بأداء أعمالهم مما يساعد المؤسسة على تحقيق أهدافها.